"إباحة تعاطي الجدال للعامة الذين لم يتدربوا في تحصيل القوانين، ولم يتهذبوا في سبيل البراهين يجري مجرى حل قيد الشياطين ورفع سد يأجوج ومأجوج؛ فإنه يثير سلطان قوتهم السبعية منخلعة من يد قائد العقل وقيد الشرع!
فالجدال مكروه للعلماء الألباء، فكيف للجهال الأغبياء؟!"
الذريعة إلى مكارم الشريعة
هناك تعليق واحد:
إرسال تعليق